تعيش بعض التماسيح في أقذر مستنقعات على
الأرض من ملايين السنين ورغم تعرض هذه التماسيح لجروح في اجسامها الا أن هذه الجروح
سريعا ما تلتئم دون التهابات !!
كان هذا موضوع البحث في أحد الأفلام الوثائقية
حيث قام علماء بعمل تحليل وأبحاث عن دم التمساح فوجدوا فيه مضادات حيويه قادرة على
قتل أعتى الفيروسات وقد جربوه على بعض الفيروسات العصية فحقق نتائج ايجابية وهم يقومون
الآن بعمل أبحاث لتحضير مضادات حيوية مستخرجة من دم التماسيح لتجربتها على البشر.
فمن الذي مد التماسيح بهذه التركيبة؟
مجدي العريان
15 يناير 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق