قصتي مع الشيخ راتب
النابلسي
بدأت قصتي مع الاستاذ
محمد راتب النابلسي عندما رأيته أول مرة في صيف عام 1978.
قد يسألني سائل :
ولماذا الآن؟
فأجيب لأنني الآن ليس
لدي ما أفعله سوى التأمل والكتابة.
أحاول اعادة فهم الماضي وأحداثه وتدوينه لأن ذلك يريحني وقد يستفيد منه
انسان آخر.وحيث أنني أقوم بتدوين ما أتذكره من قصة حياتي ، فان الاستاذ راتب النابلسي كان جزءا مهما بل لقد استحوذ على معظم هذه القصة.
الصورة في مكتبنا في البحصة - دمشق عام 1995 |
سوف أستكمل القصة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق