من يتأمل هذا العنقود ويظل معتقدا أن الحياة بدأت على الأرض صدفة وتطورت الحياة من كائنات بسيطة وحيدة الخلية الى كل هذا التنوع المذهل لأشكال الحياة على الأرض بالصدفة أيضا ، فلا شك أنه أعمى اصطلاحا وإن بدا للآخرين أنه مبصر.
قال تعالى : وَمَن كَانَ فِي هَٰذِهِ أَعْمَىٰ فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَىٰ وَأَضَلُّ سَبِيلًا
قال تعالى : وَمَن كَانَ فِي هَٰذِهِ أَعْمَىٰ فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَىٰ وَأَضَلُّ سَبِيلًا